رؤية السوق | التركيز العالمي
رؤية السوق
أدوات التجارة
وول ستريت متفائلة بشأن الجنيه الإسترليني، وتتوقع أن يصل إلى 1.35 بحلول نهاية العام و1.40 في غضون 12 شهرًا، على الرغم من أن بعض المستثمرين محايدون بشأن الاستدامة.
ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الخميس مع قيام المستثمرين بتقييم تأثير تصاعد الصراع في الشرق الأوسط على السوق العالمية التي تتمتع بإمدادات جيدة.
يقوم مديرو الأموال بتداول الأصول في أميركا اللاتينية، بحثا عن الرابحين مع تباعد الاقتصادات الكبرى بعد أول خفض لأسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي في أربع سنوات.
ارتفع مؤشر نيكي الياباني بنسبة 1.5% بعد انخفاضه بنسبة 4.8% يوم الاثنين، حيث تفاعل المستثمرون مع تولي شيجيرو إيشيبا، الذي يُنظر إليه على أنه من صقور السياسة النقدية، منصب رئيس الوزراء.
ظل المحللون متفائلين بشأن العملات الآسيوية، وخاصة الرينجت الماليزي والبات التايلاندي، مع ضعف الدولار الأمريكي وسط توقعات متشائمة من بنك الاحتياطي الفيدرالي.
من المتوقع أن يسجل مؤشر الصين A50 أفضل أسبوع له منذ عام 2008، مما دفع الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوياتها في عامين ونصف العام، في حين يدعم انخفاض أسعار النفط الانكماش العالمي.
في 24 سبتمبر، ارتفعت سوق الأسهم في هونج كونج، محققة أكبر مكسب يومي لها في 18 شهرًا، مدعومة بتوقعات خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي.
استقرت أسعار النفط يوم الخميس مع ارتفاع الطلب على الوقود في الولايات المتحدة وانخفاض المخزونات مما عوض المخاوف بشأن ضعف الطلب وخاصة في الصين.
وفي يوم الأربعاء، وصلت العملات الأسترالية إلى أعلى مستوياتها في عدة أشهر، ووصل اليوان إلى أعلى مستوى له في عام، مدفوعًا بالتحفيز الصيني القوي.
سجل الجنيه الإسترليني أعلى مستوى في عامين ونصف العام مقابل الدولار يوم الثلاثاء بسبب سياسة بنك إنجلترا المتشددة، لكن الاستراتيجيين يحذرون من أن ميزانية المملكة المتحدة قد تؤثر على المعنويات.
استقر الذهب فوق مستوى 2600 دولار للأوقية يوم الاثنين، بدعم من احتمالات المزيد من خفض أسعار الفائدة الأميركية وزيادة حالة عدم اليقين الجيوسياسي العالمي.
استقرت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الجمعة، ومن المتوقع أن ترتفع للأسبوع الثاني على التوالي بسبب خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة وانخفاض المخزونات العالمية.
ارتفعت الأسهم الآسيوية بعد خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي، في حين هبطت الأسهم الأميركية وسط تقلبات. وتتزايد المخاوف من أن الخفض يشير إلى مشاكل اقتصادية.
ظل الذهب قريبا من أعلى مستوى قياسي سجله الأسبوع الماضي، مرتفعا بنسبة 25% هذا العام، محطما عدة أرقام قياسية كسلعة ذات أداء مرتفع.
قفزت أسعار الذهب 1.5 بالمئة إلى مستوى قياسي مرتفع، بدعم من توقعات بخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بعد أن أشارت بيانات أمريكية إلى تباطؤ اقتصادي.