رؤية السوق | التركيز العالمي
رؤية السوق
أدوات التجارة
ارتفعت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، في أعقاب ارتفاع أسهم التكنولوجيا في وول ستريت. وارتفع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 3%، بينما استمرت الأسواق الصينية في النضال.
ارتفع معدل التضخم في يوليو/تموز كما كان متوقعا بسبب ارتفاع تكاليف الإسكان، مما يزيد من فرص خفض أسعار الفائدة في سبتمبر/أيلول، وفقا لوزارة العمل.
ارتفع الدولار الكندي من أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع مع استقرار أسعار النفط، وأشار بنك كندا إلى تحديات في تحقيق هدف التضخم البالغ 2%.
انتعشت الأسهم الأميركية يوم الاثنين بعد أسوأ أسبوع لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 في عام 2023، مع تركيز المستثمرين على التضخم وتأثيره على تخفيضات أسعار الفائدة المحتملة.
هبطت الأسهم الآسيوية إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الاثنين، بقيادة اليابان، بعد أن أشارت بيانات الوظائف الأمريكية إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي ربما أرجأ خفض أسعار الفائدة لفترة أطول مما ينبغي.
تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة في يوليو/تموز أكثر من المتوقع، مما أثار المخاوف من تباطؤ اقتصادي أوسع نطاقا وتسبب في هبوط الأصول الخطرة طوال الشهر.
ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الجمعة، حيث حقق المستثمرون توازنا بين السحب الكبير من مخزونات الخام الأميركية وتأخيرات إنتاج أوبك+ وبيانات التوظيف الأميركية المختلطة.
استقرت أسعار الذهب يوم الخميس عند أقل من 2500 دولار بعد موجة بيع في السوق. ومن المتوقع أن تظل بالقرب من هذا المستوى حتى صدور تقرير الوظائف غير الزراعية.
انخفضت العقود الآجلة للأسهم العالمية وعوائد سندات الخزانة يوم الأربعاء حيث أثار بيع التكنولوجيا مخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية للولايات المتحدة.
أعلنت الحكومة البريطانية أنها "لا تملك أي خطط" للانضمام مجددا إلى برنامج إيراسموس+، وهو ما أثار دهشة الكثيرين في ظل تركيز رئيس الوزراء الجديد على إعادة ضبط العلاقات مع الاتحاد الأوروبي.
تراجع الفرنك السويسري يوم الثلاثاء، ولكن مع استخدام المستثمرين له بدلاً من الين في عمليات التداول، فإن خطر الارتفاع السريع يظل مصدر قلق دائم.
سجل مؤشر داكس الألماني مستوى قياسيا جديدا في الجلسة الماضية، حيث تعافى من عمليات البيع التي شهدها في أغسطس/آب مع تجدد التفاؤل بشأن أسعار الفائدة.
وأظهر مقياس مهم لمجلس الاحتياطي الفيدرالي أن التضخم في يونيو/حزيران تراجع قليلاً عن العام الماضي، مما مهد الطريق لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر/أيلول، وهو ما كان متوقعاً على نطاق واسع.
ظل الجنيه الإسترليني عند أعلى مستوى في عامين يوم الجمعة، مع تحذير المحللين من أن الرهانات المضاربية على أسعار الفائدة التي تقود الارتفاع قد تنعكس بسرعة.
ظلت أسعار النفط مستقرة اليوم الخميس مع تراجع مخزونات الخام الأميركية والمخاوف بشأن الطلب في الصين مما ساعد على تعويض انقطاع الإمدادات الليبية.